
تظل المرأة امرأة مهما كان عمرها. وتعطي قصه الشعر المناسبه للمرأه ثقه بالنفس وتجديد لحيوتها كما انها بدون مبالغه يمكن ان تصغر من مظهرها 5 الي 10 سنوات .
يعد تغيير تصفيفة الشعر ، مرة واحدة على الأقل كل بضع سنوات ، شرطًا أساسيًا للمرأة في أي عمر. لون جديد من الشعر ، وأشكال جديدة لتصفيفات الشعر ، ولمسات نهائية جديدة يمكن أن تصنع العجائب .
للحصول على قصة شعر ناجحة ، من المهم مراعاة شكل الوجه. للوجه المستدير ، تعتبر قصات الشعر غير المتماثلة مناسبة ، وكذلك الخدين الممتلئين ، يمكنك الاختباء بمساعدة قصات الشعر هذه. لتنعيم وجه مربع ، ضع في اعتبارك قصات الشعر مع انتقالات سلسة (قص) مع حجم في الجزء العلوي من الرأس. نسب الوجه البيضاوي قريبة من شرائع الجمال ، لذلك ، مع شكل الوجه البيضاوي ، يمكنك اختيار أي تسريحة شعر تقريبًا. وجه ممدود بشكل مفرط ، يمكن تصحيحه بسهولة باستخدام الانفجارات المتدرجة. مع عظام الوجنتين العريضة والذقن الثقيلة ، يفضل المربع المطول.
يشكل السؤال المتعلق بأفضل قصات الشعر للنساء فوق سن الخمسين جدلاً كبيراً، حيث يتساءل الكثيرون عما إذا كان الشعر الطويل أم القصير يناسب هذه الفئة من النساء بشكل أفضل. بعض الآراء تشير إلى أن شعر النساء الناضجات يصبح رقيقاً وهشاً وباهتاً، وينبغي قصه بشكل قصير، فيما يعتقد آخرون أن الشعر الطويل يمكن أن يبقى جذاباً إذا كان سميكاً وصحياً.
ولكن، إن اختيار قصة ولون الشعر ليس الأمر الوحيد المهم، بل يجب أيضاً مراعاة لون بشرتك. فعلى سبيل المثال، يميل الكثيرون إلى استخدام الألوان الفاتحة عندما يصلون إلى سن النضج، وهذا يعود لرغبتهم في إخفاء الشعر الرمادي، ولكن قد لا تكون هذه الألوان مناسبة لجميع الأشخاص. بعض النساء الناضجات يميلن إلى اختيار الألوان الداكنة التي تبرز جمال بشرتهن وتضفي عليهن مظهراً جميلاً وأنيقاً.
من جهة أخرى، يعتبر التلوين والتصفيف بأساليب معينة واحدة من الطرق المهمة لتحديث مظهر الشعر وجعله يبدو أكثر إشراقاً وحيوية. ومن بين هذه الأساليب، نجد الـ”هايلايت” والـ”بالياج”، والتي تساعد في إضفاء لمسة جمالية على الشعر وتبرز جمال ملامح الوجه.
بشكل عام، فإن اختيار قصة ولون الشعر يجب أن يكون ملائماً لنوع الشعر ولون البشرة، ويعتمد على ما يناسب الشخص.